جائزة خليفة التربوية تعلن أسماء الفائزين بدورتها الـ14 أبريل المقبل

جائزة خليفة التربوية تعلن أسماء الفائزين بدورتها الـ14 أبريل المقبل

أبوظبي ( أردو بوینت نتورك‎‎‎ ۔ ‎‎‎ 18 فبراير 2021ء) بدأت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية مقابلة المرشحين الخاضعين للمعايير الخاصة بالمجالات المطروحة للدورة الرابعة عشرة 2021 وتستمر حتى نهاية فبراير الجاري ليتم إعلان أسماء الفائزين في شهر أبريل المقبل.

وأكدت أمل العفيفي، الأمين العام لجائزة خليفة التربوية أهمية هذه المرحلة التي تأتي ضمن الجدول الزمني للدورة الحالية ويشارك فيها عدد من المتخصصين في مختلف المجالات المطروحة لهذه الدورة والتي تشمل 9 مجالات موزعة على 18 فئة هي .. مجال الشخصية التربوية الاعتبارية التي قدمت إسهامات بارزة لدعم تميز مسيرة التعليم ، ومجال التعليم العام "فئة المعلم المبدع محلياً وفئة المعلم المبدع عربياً وفئة المعلم الواعد وفئة الأداء التعليمي المؤسسي" ، ومجال التعليم العالي "فئة الأستاذ الجامعي المتميز" ، ومجال أصحاب الهمم "فئة الأفراد وفئة المؤسسات / المراكز" ، ومجال الإبداع في تدريس اللغة العربية "فئة المعلم المتميز وفئة الأستاذ الجامعي المتميز محلياً وفئة الأستاذ الجامعي المتميز عربياً" ، ومجال التعليم وخدمة المجتمع " فئة المؤسسات وفئة الأسرة الإماراتية المتميزة" ، ومجال البحوث التربوية "فئة البحوث التربوية وفئة بحوث ودراسات أدب الطفل" ، ومجال التأليف التربوي للطفل "فئة الإبداعات التربوية" ، ومجال المشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة "فئة الأفراد وفئة المؤسسات وفئة الطلاب".

(تستمر)

وأوضحت أن المقابلات تتم عبر تقنية الاتصال عن بعد التزاما بالإجراءات الاحترازية والوقائية خلال هذه الفترة ويتولى المحكمون إنجاز المقابلات " افتراضيا " مع المرشحين الذين تنطبق عليهم المعايير الخاصة بهذه المجالات على المستويين المحلي والعربي، مشيرة إلى أن الجائزة طورت البنية التحتية التقنية لموقعها الإلكتروني عبر توظيف أحدث التقنيات المتطورة التي تكفل جودة الأداء والسرية المطلوبة خلال مختلف مراحل استقبال وفرز وتقييم طلبات المرشحين تمهيداً لإعلان أسماء الفائزين في هذه الدورة في شهر أبريل المقبل.

ولفتت العفيفي إلى أن الجائزة تعتمد الشفافية والموضوعية في جميع مراحل الأداء تجسيداً لرسالتها في حفز عناصر العملية التعليمية على التميز والإبداع والريادة التي تضفي آثاراً إيجابية على العملية التعليمية بشقيها العام والعالي داخل الدولة وعلى مستوى الوطن العربي.

أفكارك وتعليقاتك