نساء إماراتيات ..ملهمات

نساء إماراتيات ..ملهمات

دبي ( أردو بوینت نتورك‎‎‎ ۔ ‎‎‎ 28 أغسطس 2021ء) دخلت المرأة الإماراتية مجالات العمل من أوسع أبوابه، فنجحت بفضل جدارتها والرعاية الكبيرة من القيادة الرشيدة و أثبتت قدرتها على المنافسة وتحقيق الإنجازات الاستثنائية.

واليوم تتقلد أعلى المناصب في القطاعات كافة . وتزامناً مع يوم المرأة الإماراتية نسلط الضوء على مجموعة منهن أثبتن أنفسهن وتركن بصمة في الكثير من المجالات : - الشيخة لبنى بنت خالد بن سلطان القاسمي.

أول إمارتية تتولى حقيبة وزارية في 13 اكتوبر 2004 فكانت الشيخة لبنى بنت خالد بن سلطان القاسمي وزيرة الاقتصاد والتخطيط لتكون أول امرأة إماراتية تحتل مقعداً في مجلس الوزراء، كما أعيد تعيينها كوزيرة للتجارة الخارجية في 2007 وعينت في 2013 وزيرة التنمية والتعاون الدولي، وفيما بعد عينت في فبراير 2016 وزيرة الدولة للتسامح.

(تستمر)

-أول إماراتية تنتخب نائبة لرئيس البرلمان، وتترأس بتلك الصفة جلسة للمجلس الوطني الاتحادي، قبل أن تفوز في نوفمبر 2015 برئاسة المجلس، وتدخل التاريخ مجدداً، كأول إمرأة في العالم العربي تقود برلمان بلادها.

اختيرت وزيرة الدولة للعلوم المتقدمة سارة الأميري لتكون أول إماراتية تقود "مسبار الأمل" وهو مشروع إرسال أول مسبار عربي وإسلامي لاستكشاف كوكب المريخ 2020-2021، وذلك بناء على خبراتها العملية وإنجازاتها التي حققتها على الصعيد المهني، وإلتزامها بخدمة المجتمع محلياً وعالمياً وسعيها المتواصل للمشاركة في صناعة المستقبل -نوره المطروشي.

أول رائدة فضاء عربية إماراتية تغوص في عالم الفضاء تم اختيارها من بين أكثر من 4000 متقدم ضمن برنامج الإمارات لرواد الفضاء في دورته الثاني، وسيتم تدريبهما ضمن برنامج ناسا لرواد الفضاء.

تعتبر أول قاضية في تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة و بموجب مرسوم أميري لتعمل قاضيا في محكمة الاستئناف في ابوظبي في عام 2008.

أول إماراتية مقاتلة في القوات الجوية والدفاع الجوي .في 2014 كرمت كواحدة من متميزي الجهات الحكومية وكأول طيارة مقاتلة في الدولة.

تحدت قساوة ظروف العمل ودخلت مجال قيادة المترو وهي أول امارتيه خليجية فلم يسبقها إليه قبل ذلك حتى الرجال. مريم خليل الصفار أول قائدة لمترو دبي عشرينية العمر وكان أحد أهدفها هو قيادة مترو دبي وعملت على أساسه حتى وصلت إلى مبتغاها وتحققت امنيتها.

أول مهندسة نووية في الإمارات في عام 2012، بدأت حياتها المهنية في مجال النفط، لكنها انتقلت إلى الطاقة النووية عندما أدركت أنها ستلعب دورًا رئيسيًا في مستقبل دولة الإمارات العربية المتحدة.

أول طبيبة ميدانية مواطنة في مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، وهي أول طبيبة طوارئ ميدانية إماراتية تعمل في المؤسسة .استطاعت أن تحارب إعاقتها كما أثبتت قدرتها على التعايش معها والقدرة في الوقت ذاته على النجاح في مجالات الحياة والعمل المختلفة .

نجحت المواطنة ندى الجسمي في أن تكون أول طالبة إماراتية كفيفة تنال جائزة الشيخ حمدان بن راشد للتفوق العلمي، بالإضافة إلى المواطنة مريم يعقوب العلي التي تعتبر أول باحثة إماراتية تتخرج في أكاديمية شرطة دبي، من ذوي الإعاقة البصرية.

أفكارك وتعليقاتك